يمكن أن تسبب لنا الوراثة وعملية الشيخوخة الطبيعية إلى جانب التعرض للشمس والتعبيرات الوجهية التي نصنعها والضغوط اليومية بظهور التجاعيد. في حين أن ظهور هذه العلامات يعتبر أمراً طبيعياً، إلا أنها قد تؤثر على مظهر الفرد وشخصيته عموماً. ينتج عن هذا نقص في الثقة بالنفس والطمأنينة، خاصة حين تبدأ التجاعيد بالظهور في وقت أبكر مما كان متوقعاً. تُعتبر الحقن المضادة للتجاعيد، والمعروفة أيضاً باسم الحقن المضادة للشيخوخة، وسيلة فعالة للتخلص من علامات الشيخوخة البارزة هذه، وإضفاء مظهر أكثر نضارة وشباباً.